رشقة 160- العقل وحتمية الفساد

رشقة مع يوسف | Rech9a

المحتوى المقدم من chaibyusuf. يتم تحميل جميع محتويات البودكاست بما في ذلك الحلقات والرسومات وأوصاف البودكاست وتقديمها مباشرة بواسطة chaibyusuf أو شريك منصة البودكاست الخاص بهم. إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما يستخدم عملك المحمي بحقوق الطبع والنشر دون إذنك، فيمكنك اتباع العملية الموضحة هنا https://ar.player.fm/legal.

4M ago 2:01:47

MP3•منزل الحلقة

في هاد الحلقة كان ضيفي الدكتور جميل أكبر وأجاب عن السؤال: هل تصلح الشريعة الإسلامية للقرن الواحد والعشرين؟

هدرنا على الرأسمالية والاشتراكية وعلاش آلياتها متنسابش الإنسان وكيفاش العقل عنده قصور في توقع المستقبل وبأنه محدود جدا..

حكينا على الشريعة وكيفاش تقضي على البطالة والحدود بين البلدان وعلاش اصلا نخدمت الحدود بين البلدان وعلى الفكرة تع كيفاش العواصم هي الحية اقتصاديا وكيفاش هذا ظلم والشريعة لا تقبله

حكينا على مصير الموظف المقهور ومصير المليادير ذو الثراء الفاحش في ظل الشريعة، وكيفاش تخلي الناس متكافأة وتملك ما تعمل عليه ومستمتعه بأعمالها

حكينا على البيروقراطية والوهم تع التنظيم لي تصنعه وهي سبب الفساد كله

حكينا على شايصرا كي يُقطف الثمر قبل أوانه وكيفاش يأثر على حركيات الأموال..

حكينا شوية على القضية الفلسطينية ومسألة العمل العسكري كي كان عبادة واصبح وظيفة وشا بدل فالدول وفكرة النفير..

حكينا على من يدعون انهم يقيمون دولة اسلامية الآن شاهي اخطاءهم وكيفاش راهم بعاد على الشريعة

هدرنا على المسلمين المعاصرين راهم يأسلمو الفكر الغربي ويحاولو بسيف يبينو بلي هاد الصوالح كاين في شريعتنا بالرغم من ان انظمتهم مرنكه

هدرنا علاه النص القرآني يغلب الاجتهاد تع جميع العقول في مسألة توزيع الحقوق والممتلكات

حكينا على الضرائب وكيفاش تتوزع الاراضي وكيفاش يُدار المال العام

وفاش الحضارات الاسلامية غلطت سابقا في توزيع الحقوق و

هدرنا على البيتكوين وعلاقته بالشريعه

وطبعا حكينا على كيفاش نقدرو نطبقو الشريعة وتصرا هاديك الانتقالة من شاره صاري الان لشاخاص يصرا تع بصح

لقراءة كتاب قص الحق إضغط هنا

تحميل كتاب قص الحق

فيديوهات تشرح قص في يوتويب د.جميل أكبر

حساب الدكتور على منصة إكس تويتر

رابط موقع جميل أكبر
قناة التلغرام

لطلب 3 مجلدات قص الحق او مختصر قص الحق

تواصل مع دار النشر على صفحتهم هنا

167 حلقات

#مجتمع #محادثات #chaibyusuf