Artwork

المحتوى المقدم من France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. يتم تحميل جميع محتويات البودكاست بما في ذلك الحلقات والرسومات وأوصاف البودكاست وتقديمها مباشرة بواسطة France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD أو شريك منصة البودكاست الخاص بهم. إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما يستخدم عملك المحمي بحقوق الطبع والنشر دون إذنك، فيمكنك اتباع العملية الموضحة هنا https://ar.player.fm/legal.
Player FM - تطبيق بودكاست
انتقل إلى وضع عدم الاتصال باستخدام تطبيق Player FM !

Le Figaro: فشل إسرائيل الهائل في ردع هجوم ٧ أكتوبر.

6:15
 
مشاركة
 

Manage episode 519513916 series 2040953
المحتوى المقدم من France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. يتم تحميل جميع محتويات البودكاست بما في ذلك الحلقات والرسومات وأوصاف البودكاست وتقديمها مباشرة بواسطة France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD أو شريك منصة البودكاست الخاص بهم. إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما يستخدم عملك المحمي بحقوق الطبع والنشر دون إذنك، فيمكنك اتباع العملية الموضحة هنا https://ar.player.fm/legal.

في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت ١٥ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٥, نجد العناوين التالية: بوتين يثير الحيرة، إيران بين الخوف من ضربات إسرائيلية جديدة وتلاشي هالة المرشد، وارتياب مسلمي فرنسا.

Le Figaro

فشلٌ هائل: الإخفاقات الإسرائيلية الستة التي سمحت بوقوع هجوم ٧ أكتوبر.

يعرض Stanislas Poyet تقريراً للجيش الإسرائيلي يكشف عن صورةٍ قاتمة لأداء المؤسّسة الأمنية، إذ يرى أنّ وراء الاستنتاجات المعلَنة آلية عميقة من العمى المؤسّسي الذي تراكم على مدى أشهر. وتشير اللجنة إلى ٦ ثغرات رئيسية شكّلت، مجتمعةً، الطريق المؤدية إلى هجوم ٧ أكتوبر وهي: خطأ جوهري في فهم نيّات حركة حماس، عجز استخباراتي عن تحليل الإشارات التي كانت متاحة، تخلٍّ تدريجي عن خطّة الدفاع المعروفة بـ"Jericho Wall"، إضافةً إلى تآكلٍ واضح في الثقافة العملانية داخل الوحدات.

ويُبرز التقرير الذي أوردته Le Figaro ,الفجوة المستمرّة بين السيناريوهات التي كانت تُطرح نظريًّا وبين مستوى الجهوزية الفعلية على الأرض، فضلًا عن القرارات غير المناسبة التي اتُّخذت خلال الساعات الأولى الحاسمة. ويشدّد معدّو التقرير على أنّ مفاجأة ٧ أكتوبر لم تولد من فراغ، مشيرين إلى أنّ سلسلةً من المؤشّرات جُمعت في الليلة التي سبقت الهجوم، من دون أن تقود إلى أيّ إنذار رسمي أو تعبئة مبكرة.

Le Monde

تعثّرُ المفاوضات النووية يُحيي المخاوف من ضربات إسرائيلية جديدة.

في حديثه الى الصحيفة، يرى جيفري لويس الخبير في معهد الدراسات الدولية في كاليفورنيا أنّ الضربات الجديدة ممكنة، وأن الهجمات الإسرائيلية تحمل دائمًا الأمل في إحداث تغيير في النظام.

ويراقب محللون التحركات الغامضة لروسيا تجاه طهران. حيث ذكرت مصادر سياسية غربية، أنّ موسكو أقامت منذ أسابيع عدة جسرًا جويًا لتوصيل المعدات الدفاعية والعسكرية إلى إيران.

اما علي واعظ، مدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية، فيشير إلى أنّ مصانع الصواريخ الإيرانية تعمل على مدار الساعة. وفي حال اندلاع صراع جديد، يأمل الإيرانيون في إطلاق ٢٠٠٠ صاروخ في وقت واحد لإغراق الدفاعات الإسرائيلية، بدلًا من ٥٠٠ صاروخ خلال الحرب الماضية.

وبينما يُعتبر اندلاع حرب جديدة كابوسًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية. يرى دبلوماسي فرنسي أنّ الخيار العسكري يمكن وضعه على الطاولة كاستراتيجية للردع، لكن الضربات العسكرية، مهما كان حجمها، لن تضع حدًّا للبرنامج النووي.

Le Figaro

في إيران، أفول نجم المرشد علي خامنئي.

ترى Delphine Minoui مراسلة الصحيفة في إسطنبول انه منذ القمع الدموي لاحتجاجات الطلاب عام ١٩٩٩، لم تتوقف هالة علي خامنئي عن التلاشي: خلال الموجة الخضراء عام ٢٠٠٩، وأثناء الاحتجاجات عام ٢٠١٩، ومؤخرًا في ٢٠٢٢ خلال حركة المرأة، الحياة، الحرية، حيث كانت صوره تُمزق وتُداس وتُحرق علنًا. لكن سلطته لم تُعارض بهذا الشكل من قبل؛ فالنقد الأكثر حدة الآن يأتي من مؤيدين سابقين للنظام أو من عائلات مسؤولين كبار سابقين.

المناضلة والباحثة الدينية صدّيقه واسماقي ترى أنّ هذه الموجة من القمع تعكس ضعف السلطة. "فحين يشعر النظام بالقوة، لا يحتاج إلى الاعتقال الجماعي بهذه الصورة". وفي النهاية، فإن هروب خامنئي إلى الأمام يزيد من تعميق الفجوة بين النواة الصلبة للنظام، التي أصبحت معزولة أكثر، وبقية الإيرانيين.

ويشير أحد المحللين الإيرانيين، إلى أنّه إذا كان يعتقد أنّه سيُوحد الشعب حول عدو خارجي، فقد فشل. والمفارقة أنّ سياساته تخدم مصالح الأميركيين والإسرائيليين، الذين أصبحوا أكثر قدرة على استقطاب شبان محبطين داخل البلاد.

La Croix

الرئيس الروسي يثير الحيرة بمكاتبه الثلاثة المتطابقة.

تحقيق أجرته "إذاعة أوروبا الحرة" وتناولته Apolline Vilbois يثير الشكوك ويؤكد أنّ مكتب الرئيس الروسي تمّ تكراره بشكل مطابق في مكانين آخرين لإيهام الجمهور بوجوده في موسكو.

التحقيق كشف أنّ العديد من مقاطع الفيديو التي صوّرت بوتين في موسكو، كانت في الواقع في مساكنه الثانوية في فالداي )بين موسكو وسان بطرسبرغ( أو سوتشي، داخل مكاتب مُعاد تركيبها بدقة لخداع المشاهدين بشأن موقع الاجتماعات. واكتشف الصحفيون الخدعة عبر فروقات بسيطة في مقبض الباب وخطوط ورق الجدران والشعار الروسي خلف المكتب، كما راقبوا تفاصيل مثل أرجل الطاولات، الخزائن، وموقع منظم الحرارة. وأظهرت المقاطع أحيانًا اختلافات طفيفة في ربطة عنق بوتين رغم أنّها قُدّمت على أنّها صُوّرت في نفس اليوم.

ومنذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا، يبدو أنّ فلاديمير بوتين قد فضّل تدريجيًا الإقامة في فالداي على سوتشي، استمرار ادعائه أنّه بقي في موسكو. ويُعزى ذلك إلى متطلبات أمنية، إذ تقع إقامته في فالداي داخل غابة، محمية من ضربات الطائرات المسيرة، على عكس سوتشي التي تقع على جبل أكثر انكشافًا وفي منطقة أقرب إلى أوكرانيا.

Le Monde

مسلمو فرنسا في زمن الارتياب.

يجد هذا اليمين المتطرف صدى واسعًا في سيطرة مجموعة إعلامية، ما سمح له بفرض أجندته وتعابيره على جزء كبير من المسؤولين السياسيين. ويعترف إبراهيم ألجي للصحيفة بعدم متابعة التلفزيون: لا يتحدثون إلا عنا في إشارة الى المسلمين… وبشكل سلبي. فيما يأسف خليلو سيلا، إمام المسجد الكبير في ستراسبورغ، على الوصف والمواقف المتخذة تجاه ما يُسمّى بالتطرف، وهي في الحقيقة أمور أساسية للمسلم: الصلاة، ارتداء الحجاب، والتمسك ببعض المظاهر الدينية خلال رمضان.

كما يشير محمد المهدي، أستاذ علم اللاهوت ومشرف على شؤون المستشفيات، إلى أنّ مواطنة المسلمين وانتماءهم للمجتمع باتا محل شك، رغم أنهم يساهمون في ازدهاره. فهم موجودون في كل مكان وعلى كل المستويات.

  continue reading

420 حلقات

Artwork
iconمشاركة
 
Manage episode 519513916 series 2040953
المحتوى المقدم من France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. يتم تحميل جميع محتويات البودكاست بما في ذلك الحلقات والرسومات وأوصاف البودكاست وتقديمها مباشرة بواسطة France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD أو شريك منصة البودكاست الخاص بهم. إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما يستخدم عملك المحمي بحقوق الطبع والنشر دون إذنك، فيمكنك اتباع العملية الموضحة هنا https://ar.player.fm/legal.

في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم السبت ١٥ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٥, نجد العناوين التالية: بوتين يثير الحيرة، إيران بين الخوف من ضربات إسرائيلية جديدة وتلاشي هالة المرشد، وارتياب مسلمي فرنسا.

Le Figaro

فشلٌ هائل: الإخفاقات الإسرائيلية الستة التي سمحت بوقوع هجوم ٧ أكتوبر.

يعرض Stanislas Poyet تقريراً للجيش الإسرائيلي يكشف عن صورةٍ قاتمة لأداء المؤسّسة الأمنية، إذ يرى أنّ وراء الاستنتاجات المعلَنة آلية عميقة من العمى المؤسّسي الذي تراكم على مدى أشهر. وتشير اللجنة إلى ٦ ثغرات رئيسية شكّلت، مجتمعةً، الطريق المؤدية إلى هجوم ٧ أكتوبر وهي: خطأ جوهري في فهم نيّات حركة حماس، عجز استخباراتي عن تحليل الإشارات التي كانت متاحة، تخلٍّ تدريجي عن خطّة الدفاع المعروفة بـ"Jericho Wall"، إضافةً إلى تآكلٍ واضح في الثقافة العملانية داخل الوحدات.

ويُبرز التقرير الذي أوردته Le Figaro ,الفجوة المستمرّة بين السيناريوهات التي كانت تُطرح نظريًّا وبين مستوى الجهوزية الفعلية على الأرض، فضلًا عن القرارات غير المناسبة التي اتُّخذت خلال الساعات الأولى الحاسمة. ويشدّد معدّو التقرير على أنّ مفاجأة ٧ أكتوبر لم تولد من فراغ، مشيرين إلى أنّ سلسلةً من المؤشّرات جُمعت في الليلة التي سبقت الهجوم، من دون أن تقود إلى أيّ إنذار رسمي أو تعبئة مبكرة.

Le Monde

تعثّرُ المفاوضات النووية يُحيي المخاوف من ضربات إسرائيلية جديدة.

في حديثه الى الصحيفة، يرى جيفري لويس الخبير في معهد الدراسات الدولية في كاليفورنيا أنّ الضربات الجديدة ممكنة، وأن الهجمات الإسرائيلية تحمل دائمًا الأمل في إحداث تغيير في النظام.

ويراقب محللون التحركات الغامضة لروسيا تجاه طهران. حيث ذكرت مصادر سياسية غربية، أنّ موسكو أقامت منذ أسابيع عدة جسرًا جويًا لتوصيل المعدات الدفاعية والعسكرية إلى إيران.

اما علي واعظ، مدير مشروع إيران في مجموعة الأزمات الدولية، فيشير إلى أنّ مصانع الصواريخ الإيرانية تعمل على مدار الساعة. وفي حال اندلاع صراع جديد، يأمل الإيرانيون في إطلاق ٢٠٠٠ صاروخ في وقت واحد لإغراق الدفاعات الإسرائيلية، بدلًا من ٥٠٠ صاروخ خلال الحرب الماضية.

وبينما يُعتبر اندلاع حرب جديدة كابوسًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية. يرى دبلوماسي فرنسي أنّ الخيار العسكري يمكن وضعه على الطاولة كاستراتيجية للردع، لكن الضربات العسكرية، مهما كان حجمها، لن تضع حدًّا للبرنامج النووي.

Le Figaro

في إيران، أفول نجم المرشد علي خامنئي.

ترى Delphine Minoui مراسلة الصحيفة في إسطنبول انه منذ القمع الدموي لاحتجاجات الطلاب عام ١٩٩٩، لم تتوقف هالة علي خامنئي عن التلاشي: خلال الموجة الخضراء عام ٢٠٠٩، وأثناء الاحتجاجات عام ٢٠١٩، ومؤخرًا في ٢٠٢٢ خلال حركة المرأة، الحياة، الحرية، حيث كانت صوره تُمزق وتُداس وتُحرق علنًا. لكن سلطته لم تُعارض بهذا الشكل من قبل؛ فالنقد الأكثر حدة الآن يأتي من مؤيدين سابقين للنظام أو من عائلات مسؤولين كبار سابقين.

المناضلة والباحثة الدينية صدّيقه واسماقي ترى أنّ هذه الموجة من القمع تعكس ضعف السلطة. "فحين يشعر النظام بالقوة، لا يحتاج إلى الاعتقال الجماعي بهذه الصورة". وفي النهاية، فإن هروب خامنئي إلى الأمام يزيد من تعميق الفجوة بين النواة الصلبة للنظام، التي أصبحت معزولة أكثر، وبقية الإيرانيين.

ويشير أحد المحللين الإيرانيين، إلى أنّه إذا كان يعتقد أنّه سيُوحد الشعب حول عدو خارجي، فقد فشل. والمفارقة أنّ سياساته تخدم مصالح الأميركيين والإسرائيليين، الذين أصبحوا أكثر قدرة على استقطاب شبان محبطين داخل البلاد.

La Croix

الرئيس الروسي يثير الحيرة بمكاتبه الثلاثة المتطابقة.

تحقيق أجرته "إذاعة أوروبا الحرة" وتناولته Apolline Vilbois يثير الشكوك ويؤكد أنّ مكتب الرئيس الروسي تمّ تكراره بشكل مطابق في مكانين آخرين لإيهام الجمهور بوجوده في موسكو.

التحقيق كشف أنّ العديد من مقاطع الفيديو التي صوّرت بوتين في موسكو، كانت في الواقع في مساكنه الثانوية في فالداي )بين موسكو وسان بطرسبرغ( أو سوتشي، داخل مكاتب مُعاد تركيبها بدقة لخداع المشاهدين بشأن موقع الاجتماعات. واكتشف الصحفيون الخدعة عبر فروقات بسيطة في مقبض الباب وخطوط ورق الجدران والشعار الروسي خلف المكتب، كما راقبوا تفاصيل مثل أرجل الطاولات، الخزائن، وموقع منظم الحرارة. وأظهرت المقاطع أحيانًا اختلافات طفيفة في ربطة عنق بوتين رغم أنّها قُدّمت على أنّها صُوّرت في نفس اليوم.

ومنذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا، يبدو أنّ فلاديمير بوتين قد فضّل تدريجيًا الإقامة في فالداي على سوتشي، استمرار ادعائه أنّه بقي في موسكو. ويُعزى ذلك إلى متطلبات أمنية، إذ تقع إقامته في فالداي داخل غابة، محمية من ضربات الطائرات المسيرة، على عكس سوتشي التي تقع على جبل أكثر انكشافًا وفي منطقة أقرب إلى أوكرانيا.

Le Monde

مسلمو فرنسا في زمن الارتياب.

يجد هذا اليمين المتطرف صدى واسعًا في سيطرة مجموعة إعلامية، ما سمح له بفرض أجندته وتعابيره على جزء كبير من المسؤولين السياسيين. ويعترف إبراهيم ألجي للصحيفة بعدم متابعة التلفزيون: لا يتحدثون إلا عنا في إشارة الى المسلمين… وبشكل سلبي. فيما يأسف خليلو سيلا، إمام المسجد الكبير في ستراسبورغ، على الوصف والمواقف المتخذة تجاه ما يُسمّى بالتطرف، وهي في الحقيقة أمور أساسية للمسلم: الصلاة، ارتداء الحجاب، والتمسك ببعض المظاهر الدينية خلال رمضان.

كما يشير محمد المهدي، أستاذ علم اللاهوت ومشرف على شؤون المستشفيات، إلى أنّ مواطنة المسلمين وانتماءهم للمجتمع باتا محل شك، رغم أنهم يساهمون في ازدهاره. فهم موجودون في كل مكان وعلى كل المستويات.

  continue reading

420 حلقات

كل الحلقات

×
 
Loading …

مرحبًا بك في مشغل أف ام!

يقوم برنامج مشغل أف أم بمسح الويب للحصول على بودكاست عالية الجودة لتستمتع بها الآن. إنه أفضل تطبيق بودكاست ويعمل على أجهزة اندرويد والأيفون والويب. قم بالتسجيل لمزامنة الاشتراكات عبر الأجهزة.

 

دليل مرجعي سريع

حقوق الطبع والنشر 2025 | سياسة الخصوصية | شروط الخدمة | | حقوق النشر
استمع إلى هذا العرض أثناء الاستكشاف
تشغيل