Artwork

المحتوى المقدم من France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. يتم تحميل جميع محتويات البودكاست بما في ذلك الحلقات والرسومات وأوصاف البودكاست وتقديمها مباشرة بواسطة France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD أو شريك منصة البودكاست الخاص بهم. إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما يستخدم عملك المحمي بحقوق الطبع والنشر دون إذنك، فيمكنك اتباع العملية الموضحة هنا https://ar.player.fm/legal.
Player FM - تطبيق بودكاست
انتقل إلى وضع عدم الاتصال باستخدام تطبيق Player FM !

ليبيراسيون: الهدنة والأمل

6:31
 
مشاركة
 

Manage episode 461378790 series 3423141
المحتوى المقدم من France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. يتم تحميل جميع محتويات البودكاست بما في ذلك الحلقات والرسومات وأوصاف البودكاست وتقديمها مباشرة بواسطة France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD أو شريك منصة البودكاست الخاص بهم. إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما يستخدم عملك المحمي بحقوق الطبع والنشر دون إذنك، فيمكنك اتباع العملية الموضحة هنا https://ar.player.fm/legal.

التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، يفضي إلى إنهاء الحرب في غزة وإعادة الرهائن المختطفين من قبل حماس ،واليوم التالي لما بعد الحرب من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 16 يناير/كانون الثاني 2024

لوفيغارو: بعد خمسة عشر شهرًا من الحرب، حقل من الخراب ووضع إنساني كارثي في غزة

يرى كاتب المقال أن توقف القتال لن يضع حدًا لأزمة إنسانية غير مسبوقة في غزة، وإعادة إعمار القطاع سيستغرق سنوات خاصة أن الانتشار الواسع للقنابل غير المنفجرة في مختلف أرجاء القطاع ستعرقل جهود إعادة الإعمار، ويقول جوناثان كريكس، المتحدث باسم اليونيسف في فلسطين إن تكثيف برامج مكافحة سوء التغذية واستئناف برامج تطعيم الأطفال لمنع عودة الأمراض وتسهيل عملية تعليم الأطفال من بين الأولويات الطارئة في غزة

في مقال آخر أشارت لوفيغارو إلى أن حماس لا تزال تحتفظ بقيادة القطاع بعد خمسة عشر شهرا من الحرب، وتسعى الحركة إلى أن يكون لها دور بارز في إعادة هيكلة النظام السياسي الفلسطيني والإدارة المستقبلية لقطاع غزة.

لومانيتي: أخيرا تم التوصل إلى هدنة في غزة

اعتبرت الصحيفة أنه كان لا بد من انتظار وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ليقبل بنيامين نتنياهو في النهاية بوقف حرب تهدف فقط إلى محاولة القضاء على إمكانية قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة، ويرى الكاتب أن الضغط الأمريكي كان يمكن أن ينهي منذ فترة طويلة هذا العار الذي يحدث أمام أعين العالم.

وتوقفت لومانيتي عند عدد المدنيين الفلسطينيين الذين قتلوا في هذه الحرب جزء كبير من السكان، حيث يقدر عددهم بين 40,000 و70,000، أي ما يعادل حوالي 3% من السكان، وهو ما يعادل حوالي مليوني قتيل على مستوى فرنسا في حال المقارنة بالكثافة السكانية.

ليبيراسيون: الهدنة والأمل

أشارت الصحيفة إلى أن برمجة الإفراج التدريجي عن الرهائن الإسرائيليين لا تزال تحمل العديد من النقاط التي تحتاج إلى معالجة، ويمكن أن يتم إفشال هذا الأمل في أي لحظة نظرًا لأن المتطرفين في الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس يرفضون وقف القتال.

ويرى الكاتب أن الطرفين حددا هدفهما بتحقيق وقف إطلاق النار قبل 20 يناير: الأول لإتمام حصيلته السياسية، والثاني لإظهار فعالية تهديداته. فقد وعد الرئيس المنتخب بالفعل بـ«الجحيم» لغزة إذا لم يتم الإفراج عن الرهائن قبل يوم الإثنين، وكأن الفلسطينيين لا يعرفون معنى الجحيم يعلق الكاتب الذي شكك في أن هذا الاتفاق قد يكون مجرد هدنة في المواجهة بين حماس والحكومة الإسرائيلية

اعتبر الكاتب أن لا شيء يضمن أن القتال لن يستأنف مجددًا، والأهم من ذلك، أن مستقبل غزة لم يُحل نهائيا، والسؤال المطروح هنا كيف سيكون اليوم التالي؟ ومن سيدير القطاع؟

لوفيغارو: لمن يعود الفضل في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة: لجو بايدن أم دونالد ترامب؟

اعتبر كاتب المقال أن جو بايدن يرغب في أن ينسب إليه فضل التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، حيث خرج إلى الإعلام بعد الإعلان عن الهدنة ليشيد بجهود إدارته في التوصل إلى الاتفاق، ويثمن دور كبار المسؤولين في سياسته الخارجية، ولم يتردد بايدن في التباهي بأنه سيترك الشرق الأوسط في وضع أفضل مقارنة بما كان عليه

بالنسبة لدونالد ترامب يقول الكاتب إن الرئيس الأمريكي المنتخب يريد سلاما بأقل تكلفة، ويبدو أن دونالد ترامب، الذي أعلن خلال حملته الانتخابية أنه لم يكن ليحدث الهجوم من حماس ضد إسرائيل في عهده، يستفيد مرة أخرى من حظه. فعند توليه المنصب بعد أيام من اتفاق وقف إطلاق النار يستطيع الرئيس الجديد دونالد ترامب أن يتفاخر بإعادة السلام دون أن يتحمل الثمن السياسي أو الجهود الدبلوماسية

موقع ميديابارت:وزير الداخلية الفرنسي يحاول جر ايمانويل ماكرون إلى معركته ضد الجزائر

أشار كاتب المقال إلى أن وزير الداخلية الفرنسي يدفع الإليزيه لاتخاذ تدابير انتقامية ضد الجزائر، بتركيزه على الاتفاق الفرنسي-الجزائري لعام 1968، الذي كان يهدف في البداية إلى تنظيم حرية تنقل الجزائريين في فرنسا. ومن بين التدابير الأخرى التي اقترحها وزير الداخلية: تقليص عدد التأشيرات، زيادة الرسوم الجمركية، وخفض المساعدات التنموية.

وتقول النائبة البرلمانية الفرنسية صبرينة صبايحي "نحن حن نتحمل الأجندة السياسية لليمين واليمين المتطرف، الذين جعلوا من الجزائر شماعة لأسباب انتخابية وفي تاريخ هذه العائلة السياسية نوع من الحنين إلى الجزائر الفرنسية، الذي طغى على الفكر الأيديولوجي" حسب تعبيرها

  continue reading

25 حلقات

Artwork
iconمشاركة
 
Manage episode 461378790 series 3423141
المحتوى المقدم من France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. يتم تحميل جميع محتويات البودكاست بما في ذلك الحلقات والرسومات وأوصاف البودكاست وتقديمها مباشرة بواسطة France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD أو شريك منصة البودكاست الخاص بهم. إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما يستخدم عملك المحمي بحقوق الطبع والنشر دون إذنك، فيمكنك اتباع العملية الموضحة هنا https://ar.player.fm/legal.

التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، يفضي إلى إنهاء الحرب في غزة وإعادة الرهائن المختطفين من قبل حماس ،واليوم التالي لما بعد الحرب من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 16 يناير/كانون الثاني 2024

لوفيغارو: بعد خمسة عشر شهرًا من الحرب، حقل من الخراب ووضع إنساني كارثي في غزة

يرى كاتب المقال أن توقف القتال لن يضع حدًا لأزمة إنسانية غير مسبوقة في غزة، وإعادة إعمار القطاع سيستغرق سنوات خاصة أن الانتشار الواسع للقنابل غير المنفجرة في مختلف أرجاء القطاع ستعرقل جهود إعادة الإعمار، ويقول جوناثان كريكس، المتحدث باسم اليونيسف في فلسطين إن تكثيف برامج مكافحة سوء التغذية واستئناف برامج تطعيم الأطفال لمنع عودة الأمراض وتسهيل عملية تعليم الأطفال من بين الأولويات الطارئة في غزة

في مقال آخر أشارت لوفيغارو إلى أن حماس لا تزال تحتفظ بقيادة القطاع بعد خمسة عشر شهرا من الحرب، وتسعى الحركة إلى أن يكون لها دور بارز في إعادة هيكلة النظام السياسي الفلسطيني والإدارة المستقبلية لقطاع غزة.

لومانيتي: أخيرا تم التوصل إلى هدنة في غزة

اعتبرت الصحيفة أنه كان لا بد من انتظار وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ليقبل بنيامين نتنياهو في النهاية بوقف حرب تهدف فقط إلى محاولة القضاء على إمكانية قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة، ويرى الكاتب أن الضغط الأمريكي كان يمكن أن ينهي منذ فترة طويلة هذا العار الذي يحدث أمام أعين العالم.

وتوقفت لومانيتي عند عدد المدنيين الفلسطينيين الذين قتلوا في هذه الحرب جزء كبير من السكان، حيث يقدر عددهم بين 40,000 و70,000، أي ما يعادل حوالي 3% من السكان، وهو ما يعادل حوالي مليوني قتيل على مستوى فرنسا في حال المقارنة بالكثافة السكانية.

ليبيراسيون: الهدنة والأمل

أشارت الصحيفة إلى أن برمجة الإفراج التدريجي عن الرهائن الإسرائيليين لا تزال تحمل العديد من النقاط التي تحتاج إلى معالجة، ويمكن أن يتم إفشال هذا الأمل في أي لحظة نظرًا لأن المتطرفين في الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس يرفضون وقف القتال.

ويرى الكاتب أن الطرفين حددا هدفهما بتحقيق وقف إطلاق النار قبل 20 يناير: الأول لإتمام حصيلته السياسية، والثاني لإظهار فعالية تهديداته. فقد وعد الرئيس المنتخب بالفعل بـ«الجحيم» لغزة إذا لم يتم الإفراج عن الرهائن قبل يوم الإثنين، وكأن الفلسطينيين لا يعرفون معنى الجحيم يعلق الكاتب الذي شكك في أن هذا الاتفاق قد يكون مجرد هدنة في المواجهة بين حماس والحكومة الإسرائيلية

اعتبر الكاتب أن لا شيء يضمن أن القتال لن يستأنف مجددًا، والأهم من ذلك، أن مستقبل غزة لم يُحل نهائيا، والسؤال المطروح هنا كيف سيكون اليوم التالي؟ ومن سيدير القطاع؟

لوفيغارو: لمن يعود الفضل في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة: لجو بايدن أم دونالد ترامب؟

اعتبر كاتب المقال أن جو بايدن يرغب في أن ينسب إليه فضل التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، حيث خرج إلى الإعلام بعد الإعلان عن الهدنة ليشيد بجهود إدارته في التوصل إلى الاتفاق، ويثمن دور كبار المسؤولين في سياسته الخارجية، ولم يتردد بايدن في التباهي بأنه سيترك الشرق الأوسط في وضع أفضل مقارنة بما كان عليه

بالنسبة لدونالد ترامب يقول الكاتب إن الرئيس الأمريكي المنتخب يريد سلاما بأقل تكلفة، ويبدو أن دونالد ترامب، الذي أعلن خلال حملته الانتخابية أنه لم يكن ليحدث الهجوم من حماس ضد إسرائيل في عهده، يستفيد مرة أخرى من حظه. فعند توليه المنصب بعد أيام من اتفاق وقف إطلاق النار يستطيع الرئيس الجديد دونالد ترامب أن يتفاخر بإعادة السلام دون أن يتحمل الثمن السياسي أو الجهود الدبلوماسية

موقع ميديابارت:وزير الداخلية الفرنسي يحاول جر ايمانويل ماكرون إلى معركته ضد الجزائر

أشار كاتب المقال إلى أن وزير الداخلية الفرنسي يدفع الإليزيه لاتخاذ تدابير انتقامية ضد الجزائر، بتركيزه على الاتفاق الفرنسي-الجزائري لعام 1968، الذي كان يهدف في البداية إلى تنظيم حرية تنقل الجزائريين في فرنسا. ومن بين التدابير الأخرى التي اقترحها وزير الداخلية: تقليص عدد التأشيرات، زيادة الرسوم الجمركية، وخفض المساعدات التنموية.

وتقول النائبة البرلمانية الفرنسية صبرينة صبايحي "نحن حن نتحمل الأجندة السياسية لليمين واليمين المتطرف، الذين جعلوا من الجزائر شماعة لأسباب انتخابية وفي تاريخ هذه العائلة السياسية نوع من الحنين إلى الجزائر الفرنسية، الذي طغى على الفكر الأيديولوجي" حسب تعبيرها

  continue reading

25 حلقات

كل الحلقات

×
 
Loading …

مرحبًا بك في مشغل أف ام!

يقوم برنامج مشغل أف أم بمسح الويب للحصول على بودكاست عالية الجودة لتستمتع بها الآن. إنه أفضل تطبيق بودكاست ويعمل على أجهزة اندرويد والأيفون والويب. قم بالتسجيل لمزامنة الاشتراكات عبر الأجهزة.

 

دليل مرجعي سريع

استمع إلى هذا العرض أثناء الاستكشاف
تشغيل