غاز اليمن "الاستعمار الإماراتي" بغطاء فرنسي

بعد أمس

دخلت منشأة بلحاف الغازية في اليمن الخدمة عام 2009. لكن المنشأة معطلة منذ خمس سنوات بسبب الحرب قبل أن تحتلها الامارات منذ 2017 وتمنع إعادة تشغيلها وكشفت تقارير لمنظمة الأمم المتحدة ولمنظمات غير حكومية عديدة عن أن الإمارات حولت المنشأة الغازية إلى ثكنة عسكرية ومركز سري لاعتقال وتعذيب المعارضين وسط صمت من شركة توتال الفرنسية المسؤولة جزئيا عن إدارة المنشأة
فما الذي يحدث في منشأة الغاز في بلحاف اليمنية؟ وما حقيقة تحويل الإمارات المنشأة إلى سجن سري لاعتقال المعارضين؟ وما علاقة شركة توتال الفرنسية بذلك؟
لمعرفة القصة الكاملة لمنشأة بلحاف الغازية استمع إلى الحلقة الجديدة من بعد أمس مع خديجة بن قنة وضيفها الباحث الاقتصادي المختص في شؤون النفط والغاز عبد الواحد العوبلي.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس وعائشة بلحاج، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: عبدالله غانم ومحمود النجار.

فصول

1. غاز اليمن "الاستعمار الإماراتي" بغطاء فرنسي (00:00:00)

2. جنوب اليمن ثروات وأطماع (00:02:12)

3. منشأة بلحاف.. 5أعوام من التوقف، لماذا؟ (00:10:54)

4. عواقب وتداعيات (00:13:02)