قصة الفروة التي حصلت لصاحبنا مع رفاقه ذات مخيم شتائي او مخيم شتوي شديد البرد، هي قصة بدأت بسيطةً و تحولت الى الإبعاد ثم الدفن ثم النبش، توافرت فيها أركان الجريمة لكنها قتلتنا ضحكاً كلما تذكرناها الى اليوم.بدأت القصة بأن احس صاحبنا بإلحاح لقضاء الحاجة رغم شدة البرد خارج الخيمة في البر، فلما خرج و قضى حاجته تلوثت فروته ببعض القذارة دون ان يقصد، فلما …

أعزائي المشاهدين نرحب بكم و نقدم لكم نشرة الأخبار ثم نمضي معا إلى مزبلة التاريخ.

اتيكيت الاكل هو ليس ان شوكة السمك غير شوكة اللحم او ان الملعقة هذي يمين و ذيك يسار، انما الاتيكيت هو أن تكف شرك عن الاخرين.

بقلم مذكرات معماري

عمي كاتب حر و كنت أخشى عليه العواقب، لكن الأمور تسير بجنون و تفاجئكبقلم مذكرات معماري

سبحانية قديمة سمعتها صغيراً، و لشدة غرابتها و رعبها فقد أعدنا روايتها هنا بطريقتنا المختلفة.بقلم مذكرات معماري

يستوقفنا ما يمر به المنتخب الوطني الحالي لكرة القدم من ظروف و صعوبات، و خصوصاً ما نحسه من تجاهل جماهيري و اهمال تجاهه، و هنا تبرز و لا بد صور التلاحم و العاطفة الجماهيرية لمنتخب الثمانينات في سنغافورا، ثم الامارات وصولاً الى المشاركة الأولى و الرائعة في كأس العالم.هنا نتحدث و ننظر الى تلك الفترة بشئ من التجدد و الاختلاف عن السائد، كما نزعم.الصورة ل…

بيت اللي دوم تحرق غداها.. 24 /2/2021بقلم مذكرات معماري

انه ذلك الغلبان الذي كان في شقته قانعاً، ثم انتفض ثائراً يريد الفيلا، و سيريد بعد الفيلا ان يقطن القصوربقلم مذكرات معماري

الفلوس وسخ دنياهل هي مجرد جملة تسويق و دعاية ؟بقلم مذكرات معماري

الارتجال في البودكاست العربي، مأكول مذموم؟بقلم مذكرات معماري

نظرية اللغات المتشابهة تقول ان اللغات الاوروبية الفخمة تلك ما هي الا لهجات لاتينية لبلدان متقاربة جغرافياً بشكل واضح، و أنه في المقابل فإن اللهجات العربية المتباعدة جغرافياً من الكويت الى المغرب اكثر من تسع ساعات بالطائرة هي لغات كبرى متفرعة عن العربيةبقلم مذكرات معماري

الف و تسعمئة و تسع و تسعونسنة التحولاتبداية السحر الذي لم ينته بعدبقلم مذكرات معماري

أردت التعرف الى البنسيون و اسكندرية بعد الثورة .. و انضممت الى البنسيون بجانب الكنيسة ذاك .. مع الاختين اليونانيتين و ابو علاقيه و المغربية الحزينةبقلم مذكرات معماري

للاذكياء فقط .. بمعنى الذين يحبون الاستكشاف .. و قراءة ما بين السطور .. و ربما للمتذاكين التعساء مثليبقلم مذكرات معماري

يخذلنا عالم البودكاست العربي .. عندما يخلو من النجوم المعروفين ، و تسيطر عليه فقط مواضيع تنمية الذات و مقابلات البزنس و المحتوى الباهتبقلم مذكرات معماري

تأثراً برحيل الياس الرحباني ، و على وزن دمي و دموعي و ابتسامتي ، تذكرت شنبي .. و لا شئ آخر يقالبقلم مذكرات معماري

سنة فراق الأصدقاء و الأحباب .. سنة الكمامة.. سنة التباعد .. سنة انهيار الأعمال و الاقتصادات .. سنة الهدام .. سنة الرحمةبقلم مذكرات معماري

كسارة البندق هو ايقونة موسم الأعياد المسيحي العالمي منذ الستينات، و اوبرا كسار البندق هي أجواؤه الموسيقية الغالبة، و هي تلك النغمات التي تسمعها في كل مكان في امريكا هذه الأعياد و كل أعياد..بقلم مذكرات معماري

قصة عن موت القصة .. الدنبوشي .. حامد .. البقالة .. الصاعدي .. روحة الخرج اللعينة...قصص قصيرة عابرة ..بقلم مذكرات معماري

عن المشق و الثبن و شقوق القدمين و الثعلبة و قرقعة الركب.. و الشعر المكوش الشاسف و المواصير... أتحدثبقلم مذكرات معماري

لماذا هذه العمليات و الشد و القص و اللزق في وجوهنا و أجسادنافشلتونا أمام الحيوانات الأخرى .. المحترمةبقلم مذكرات معماري

أغبطك على الحب يا دييغو مارادونابقلم مذكرات معماري

هي اللقطات المحذوفة تقدم عادةً في نهاية العمل الدرامي كهدية للمشاهدين، لكننا هنا نناقش اللقطات المحذوفة من حياتنا، و هل ستسمح الظروف يوماً بأن نظهرها و نقول شئ ما شفتوه؟بقلم مذكرات معماري

لا يوجد تعريف للغباء، فهو يختلط بالغفلة و السهو و اختلاف الثقافات و المفاهيم، رومانسيات الغباء في طرافته و تواضعه و التباس معناه..بقلم مذكرات معماري

شفنا حلقات #ما_وراء_الطبيعه يوم الخميس على نتفليكس بطولة الكوميدي احمد أمين، و كان موضوعها المستغرق في العلم الذي يواجه الما ورائيات و خوارق الطبيعة في أحداث درامية مشوقاً و ممتعاً، مر خلاله على الأحلام و الكوابيس و الجاثوم، و تعرض لبعض الخرافات المحلية المصرية مثل النداهة و غيرها.بقلم مذكرات معماري

لماذا يلزمنا جميعاً هذا الويكند، لم لا تواصل الاندفاع في عملك ثم تأخذ ويكنداتك في اجازة واحدة طويلة كل شهر او كل ثلاثة اسابيع مثلاً، خل تخف الازدحامات و تلبى الاحتياجات و تنتظم النومات و المزاجات.بقلم مذكرات معماري

على فكرة هل تحقق حلم عباس بن فرناس بالطيران؟ أن نطير نحن بأجنحتنا الحرة و ليس بالطائرات؟بقلم مذكرات معماري

و الله فعلاً يبي لنا كشته، رحلة برية بسيطة يعني، بمناسبة تحسن الجو و انقشاع الحر و بدء الاستغناء عن المكيفات، نكشت اول و بعدين نتكلم عن الكشتات و المكاشيت..بقلم مذكرات معماري

دخول الرجل الى المطبخ لا ترحب به القوى المسئولة هناك.. أمك او المدام او الشغالة، وجودك غير مرحب به هناك، الا بشروط و ظروف سنتعرف عليها في هذا التسجيل السري الخطير.بقلم مذكرات معماري

الأرق أو مجافاة النوم أو قلة النوم عموماً يقولون عد الخرفان التي تقفز السياج لتسترخي و تنام أو اقرأ قصةً أو اسمع تسجيلاً رتيباً لتمل و يأتيك النوم و نحن نقول.. نعد الليالي و الليالي تعدناو لعلك تسمعنا حتى تنام مللاً فهذا يوصلنا لنفس النتيجةبقلم مذكرات معماري

هل تكون الابتسامة على الجبين؟ كما يطلبها طلال؟ و هل يمكن تبينها على اليدين كما قالوا عن الموناليزا؟ هل الحياة تبتسم؟ ما مقدار الهراء في كل هذا الذي يقال؟بقلم مذكرات معماري

صيد الحيوانات البرية و صيد الوحوش و تعليق رؤؤسها على حائط الشرف في القصر الصيفي أو الشتوي مفتخراً أن قتلتها و حنطتها، صيد الطيور المهاجرة المعذبة، صيد السمك الخيالي الملهم، ثم تصيد الأخطاء و التصيد في الماء العكربقلم مذكرات معماري

اهل الحجازهم أعز أهل و جماعةمن بينهم خرج بنوره النبي الهاشميمجتمع متنوع حبيب و راقيلا تملك الا ان تحبهمو تتمنى لو كنت منهم و بينهمبقلم مذكرات معماري

اكتشافات مذاقية عظيمة توزعت عبر السنين، من اكتشاف النسكافيه في احد البوفيهات ذات ضحى، الى اكتشاف البخاري الى اكتشاف الجبن بالحلاوة الطحينية الى اكتشافات لذائذ اندونيسيا,,بقلم مذكرات معماري

في التمثيل الشكل و الصوت مهمان بقدر احتياج الشخصية، و الأداء تشوش عليه لدينا خرافة البحث عن الأداء الطبيعي.. بينما الإبداع الذي يبقى عبر الزمن هو في الابتكار و البصمة المميزة كالتي عملها مارلون براندو في دور العراب.أما الاوفر او المبالغة في الأداء فناتج تلقائي للاستخفاف بعقول و فهم المشاهدين، و عموماً كوميديا التهريج لدينا قائمة أساساً على المبالغة…

داعبت خيالات الشباب لدينا طويلاً صورة الفتاة خلف مقود سيارة فارهة مبتسمةً يغطي نصف وجهها نظارة شمسية أنيقة و الشعر الغجري المجنون يغطي نصف الأرض وراءها.. و مر الزمن و أصبحت الفتيات خلف المقود حقيقةً لا خيالاً، و تبخرت الأوهام متحولةّ الى اسكتشات كاريكاتورية ضاحكة للسائقات المستجدات.. رحم الله تلك الرحلة القديمة مع زميلٍ لي الى الكويت بقصد رؤية الفت…

رومانسيات تحت الدش .. هي الأصوات المخملية الرائعة التي تولد و تموت خلف أبواب الحمامات في كل مكانبقلم مذكرات معماري

الهندسة الاذاعية هي تزبيط الصوت، و غالباً باجراءات منطقية بسيطة مثل تقريب المايكروفون او اغلاق مصادر الاصوات التي قد تشوش الاستماع.. و لا تعني بالضرورة المعدات الاذاعية المعقدة ثقيلة الوزن و الثمن.. و بمناسبة هذه الحلقة الخفيفة الظريفة قدمنا تزبيطات اذاعية اضافية يعني.. لكي تظهر الحلقة تزبيط في تزبيط ..…

ارتبط الصباح الباكر المنعش بطبيعته بالمبالغة في مدحه، بالأغاني و صباح الخيرات و تصنع الابتسام، مثله مثل ضغط أجواء رأس السنة و الأعياد المفتعلة، و تكونت لدينا مزاجات صباحية عصبية متنرفزة ع الصبحبقلم مذكرات معماري

سبحانية عليا و ابو زيد الهلالي هي في ظاهرها قصة حب عربية تقليدية قديمة، لكن النسخة النجدية منها على لسان جداتنا تقدم عجائبية مثيرة تبتعد عن الحب و الغرام و تدخل أكثر في المكر و الخديعة و الغدربقلم مذكرات معماري

*قال هي عصاي أتوكأ عليها و أهش بها على غنمي و لي فيها مآرب أخرى*.. تدافع بالعصا عن نفسك.. و منها اشتقت الرماح و السيوفو تساعدك تدني البعيد و تدفع عنك الخطر ألا يقتربتحرك بها الأشياء و تتونس و تكشخ ربماو لكن احذر عصا الساحرو اسلم و سلمبقلم مذكرات معماري

قصة حرب البسوس (أطول حروب التاريخ و استمرت 40 سنة )كما روتها لنا جداتنا النجديات مختلفة عما قرأنا في الكتب العربية الصفراء المختلفة، و الحقيقة أن تلك الحرب أكثر سخفاً و لا منطقيةً كيفما سمعتها أو قرأتهابقلم مذكرات معماري

خلع الثوب عندنا هو علامة انك ببيتك، تريح يعني و ربما خلع الحذاء أو الشراب أو الجاكيت حسب لبس كل بلد، لكن ما رأيك بأن تذهب إلى السينما و تخلع ثوبك هناك..بقلم مذكرات معماري

السماع على ثقيل كله شجن و ربما بكاء و عبرات و دموع، هنا نأتي على ذكر الذي جرحه أولاده المطاوعة بسبب سماعه المتستر مراعاةً لهم، و البنات و الشباب الذين يعيدون الأغنية عشرات المرات استطعاماً للنكد و لذة العذاب الذي تبعثه فيهمبقلم مذكرات معماري

نتكلم هنا عن مرحلة يبدو أنها الجيل السابق من الشغالات الاليات الروبوت، حيث كن يبعن و يشترين كآلات للعمل، ساعد في ذلك تشابههن الشديد في الوجه الممسوح و الشعر البلاستيكي المستقيم و الأجسام القصيرة الخفيفة.حصل عليهن أجدادنا بالتهريب و يقال انهن يجلبن عبر الكويت، و كن مستعملات مغبرات، أما الجدد منهن فكانت الأساطير الغامضة انهن يجلبن من الصين عبر البحار…

العالم السحري للسماع بالقلب و الروح، ليس الموسيقى و الغناء فحسب، لكن للسماع أزمنة و أعمار و فرص تذهب و لا تعود..بقلم مذكرات معماري

ما الذي دفعنا بدايةً لتجرعها رغم مرارتها.. هل هو ميل فطري لتجرع ما لا نستسيغ و حسب.. هل لذتها مما يدعى اللذة المحرمة و هي بالتالي ألذ من المتاحة.. و هل الحلو أصلاً ألذ من المر ؟بقلم مذكرات معماري

أول ما يخطر ببال محدث النعمة العربي عموماً.. العرس.. عروس للمرحلة الجديدة.. طرّب عمرك يا ولد..بقلم مذكرات معماري

طابت لي استعادة أخبار دكان البقالة الذي يواجه زاوية بيتنا القديم منذ الأزل، اشترينا منه صغاراً ثم أخذنا صغارنا إليه كباراً و لا زال قائماً، بطرائف الحصان الذي كان جامحاً به يصول و يجول و يملأ ما حول دكانه مرحاً و ضجيجاً، ثم لما شاخ و شاخت بقالته و تداولتها أيدي الهنود و الباكستانيين..بقلم مذكرات معماري